Thursday, June 5, 2008

رحلة فى ترام الرمل


خرجت من بناية عالية ... تتعلق يد طفلتها بيدها.. تشعر بسعادة عارمة ...أخيراً ستستقل ترام الرمل... يااااااه ..مرت فترة طويلة دون أن تركب الترام ..لو استطاعت أن تقضى مشوارها هذا حين ذهابها إليه أيضاً بالترام لفعلت.. ولكنها تأخرت كثيراً عن موعدها فأضطرت إلى ركوب تاكسى ..والآن هى تملك الوقت للعودة بها


ذهبت الى المحطة ..ووقفت تختار من بين ثلاث عربات يهموا بالقيام ..اختارت أقلهم إزدحاماً .. حيث لا تصل إلى آخر الطريق ....وأتجهت إليها تحمل طفلتها لتجلس فى مقعد من وسط أربعة فارغين تماما ...فأتخذته بجانب النافذة كما اعتادت قديماً .. وقبل أن يهم السائق بالقيام ..ركبت سيدة عجوز ...وأختارت المقعد المواجه
تعجبت حيث المقاعد الفارغة كثيرة ..ولكنها إنتويت إن تستمتع بكل لحظة فى طريقها ..فلا تضيع ثوان فى تساؤلات تافهة

سارت الترام فى سلام .وبدأت هى فى تذكر صوت الترام على القضبان ..وإنتظام طرق العجلات فى مسارها وكيف كان يجعلها ذلك تسرح فى واجهات المحلات والبنايات بل وألوان السيارات المارة بجانبها

نظرت حولها لتجد آخرين وقد اتخذوا مقاعد مجاورة
سبحان الله...تكاد تجزم أنها نفس الوجوه التى إعتادت رؤيتها من سنين

نساء عائدات من وظائفهن
إمرأة عجوز ...فضولها يقتلها لمعرفة عما يتحدثن
أم تنهر ولدها لأنه ألح فى شراء فشار وآيس كريم ..وله ان يختار واحدة فقط
طالبات جامعة ..ذكروها بأيام جميلة فأبتسمت ..ثم أحست بأن فترة من الزمن قد فاتت وإنقضت فلوحت وجهها عنهم

هذه الوجوه إن إهتمت لها أكثر من ذلك ستضيع عليها فرصة رائعة لممارسة واحدة من لعباتها القديمة
عليها أن تعد خمس سيارات ثم تنظر إلى السادسة لتكون سيارة المستقبل
فتفرح حين يقع النصيب على عربية حديثة
وتنزعج حين تجدها "127" او "قردة" مثلاً
كان هذا قديماً

ولكنها ما أن بدأت إلا وقد وجدت كل السيارات "سبور" كما تمنت ..ولكن ليست بألوانها المفضلة

وجدت نفسها تتمتم بكلمات اغنية لأم كلثوم
فأطلقت العنان لنفسها وترنمت بجمل كثيراً ما أعجبتها فى أغنية
"أصبح عندى الآن بندقية"
تنظر لها إبنتها وتبتسم ..وتشير الى عربة حمراء قائلة ..بابا
تربت على ظهرها ضاحكة ..وتسند رأسها إليها
ثم تعاود الغناء بداخلها
لتجد نفسها تتمايل متأثرةً وكأنها تحمل ميكرفوناً عند جملة
"عشرين عاما وأنا أبحث عن أرضٍ وعن هوية"
وقد إنعقد حاجباها تأثراً

فتستفيق لتجد السيدة العجوز أمامها تنظر لها فى فضول قاتل
يا خبر ابيض.." قالت لنفسها ".. ستظننى مجنونة

أكملت بعض الكلمات فتهدأ معها تقاسيم وجهها .. حتى يبدو طبيعياً للسيدة العجوز
أبحث عن طفولتى ..وعن رفاق حارتى
عن كتبى ..عن صورى ... عن تيرارارا ...لم تستطع تفسير هذه الكلمة من قبل

ولا تزال السيدة تنظر لها شذرا....ثم خرجت عن صمتها فجأة قائلة

ابنى مجننى كده ...خلانى ماشية اكلم نفسى فى الشارع
خير...رائع .... هى تأكدت الآن انى غير طبيعية

فأكملت السيدة ذات الايشارب الذى يلف وجهها وإن لم ينجح فى إخفاء خصلات شعرها البيضاء
لما بيتجوزوا ...بينسوا أمهم وأبوهم ...ويلزقوا كده جنب مراتتهم..يمين ..حاضر ...شمال ..حاضر
انتبهت هى لها ..فالسيدة تحمل عبئا ثقيلا وتحتاج للفضفضة
أكملت السيدة بإختصار وكأنها ملت من تكرار هذا الحديث لآخرين يسبقونها
اعتدلت هى فى مقعدها قائلة لها.. إبن حضرتك ميقدرش يستغنى عنك ..هو بس بيدلع عليكم .. وحاولت ان تتذكر ما يقال فى هذه المواقف .. فقالت لها ان تهدأ وأن تتذكر دعاء فك الكرب ..وان تكثر من "لا آله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين" .وألا تحاول الضغط عليه ..بل عليها أن تتحدث معه بروية وأن السياسة فى مثل هذه الأمور تعطى نتائج أفضل ....فدخلت فتاة بجانبها فى الحديث دون دعوة ...تعجبت هى فى بادىء الامر..ولكنها نظرت إليها فوجدتها ملائكية الوجه ذات خمار يلفها ..فابتسمت لها ..فلكم تحب هؤلاء الفتيات المختمرات

بدأت الفتاة فى الحديث ..وقد فتح الله عليها فأنطلقت لتقول مالم تكن ستقوله هى أبدا ..بالرغم من معرفتها بكل ما سمعت إلا أنها أبدا لم تكن متحدثة جيدة تخطف العين وتملك الأذن ...تمنت كثيرا لو كانت بهذه الشخصية حين كانت فى نفس العمر ...فلطالما إنشغلت بإهتمامات الفتيات العادية ..ولم يشكل الدين عندها هذه الاهمية فى وقتها ..محجبة كانت تصلى وتصوم .ولكنها لم تفعل الكثير غير الروتين والعادى والمعتدل فى نظرها تلك الأيام
انتبهت لتجد الترام وقفت فى محطة كليتها قديما
فتداعت ذكريات جميلة أخرى ...وتذكرت هذا الطريق ....
بكت فيه ذات مرة ...وضحكت مرات ..
فارقت فيه صديقة ... وتوطدت فيه صداقات
سرحت بخيالها مرة أخرى
تمر الترام الآن بجانب مكان يحمل لها أهم ذكرى فى حياتها
ولكن نهاراً ...يصعب التخيل .. فالمكان هنا يبدو مختلفاً كثيراً ليلاً
عادت لتنصت لحديث الفتاة مبتسمة .. فيالحظ السيدة العجوز بها ...فلعلها الآن ستغادر الترام بوجه غير الأول متمتمة بأدعية تهدىء البال وتزيل الكرب

نظرت إلى وجهها لتجدها تنظر للفتاة بنفس تعبيرات الوجه ... لا تزال ناقمة على إبنها حزينة لما آلت إليه معه...فحزنت هى أيضا كثيراً لحالها ...حقاً يدنا فى الماء البارد ..من يعلم ما تعانيه المسكينة

فى هذه اللحظة ..وجدت السيدة تحرك يداها يميناً وشمالاً وإلى أعلى تتمتم بكلمات ...فإذا بالترام تمر من أمام الكنيسة..
نظرت إلى الفتاة بجانبها..ونظرت إليها هى الأخرى ..فتبادلا الإبتسامة هذه المرة ...تخشين أن تتسع

وتشير إبنتها الى عربة حمراء أخرى ...بابا
هذه المرة الترام عند محطة بيتها القديم.... بحثت بعينها عن رجل الصفارة ..هكذا أطلقت عليه ..حيث كان لا يروقه إطلاق صفارته للترام إلا فى أذنها وهى تمر بجانبه... حاولت ألا تسترق النظر إلى الطريق المؤدى لبيتها القديم ..فقد لا تتمكن من حبس دموعها إن تذكرت هذا الطريق بالأخص
تأخرت الترام فى قيامها هذه المرة ...حوار بين رجل صفارة آخر وبين الكمسارى ... ألقت ببصرها بعيداً ..ونظرت فى الإتجاه الآخر ..لتجد بائع النعناع الصباحى وقد إنطلقت فى وجهه التجاعيد ..هذا أباه بلا شك ...يستحيل أن يشيخ هكذا فى هذه الفترة القصيرة
ضحكت على نفسها تهكماً هذه المرة
قامت الترام مرة أخرى ..وقبل أن تبتعد ...نظرت فى سرعة وتحدى إلى الطريق ..لم تمنع نفسها ..ولكنها منعت دمعتها
تجد أنها يجب أن تستعد لمغادرة الترام ....قائلة فى نفسها ..حقاً لم ولن أمّل يوماً من ركوبها

إستأذنت وألقت السلام ... ردت عليها كلا من الفتاة والسيدة العجوز..
بنفس الرد ...غير انها سمعت" وبركاته" من الفتاة وحدها

حملت طفلتها ونزلت من الترام
وإنتظرتها لتغادر.. تنظر لها وكأنها قطاراً يحمل غالياً مسافراً

ثم أكملت طريقها إلى البيت
وهناك أشارت طفلتها مرة أخرى
بابا ..

ملحوظة ...الاغنية النادرة " اصبح عندى الان بندقية " تجدونها فى مدونة الاستاذ سيد جنّى المصباح "جنّى"..جزاه الله عنا خيرا ..وتحياتى لذوقه الراقى ...

83 comments:

.:.-=- ELGaZaLy-=-.:. said...

سبحان الله...تكاد تجزم انها نفس الوجوه التى اعتادت رؤيتها من سنين

نساء عائدات من وظائفهن
امرأة عجوز ...فضولها يقتلها لمعرفة عما يتحدثن
ام تنهر ولدها لانه الح فى شراء فشار وايس كريم ..وله ان يختار واحدة فقط
طالبات جامعة ..ذكروها بايام جميلة فابتسمت ..ثم احست بأن فترة من الزمن قد فاتت وانقضت فلوحت وجهها عنهما
---------------------------------

ى هذه اللحظة ..وجدت السيدة تحرك يداها يمينا وشمالا والى اعلى تتمتم بكلمات ...فاذا بالترام تمر من امام الكنيسة..
نظرت الى الفتاة بجانبها..ونظرت اليها هى الاخرى ..فتبادلا الابتسامة هذه المرة ...تخشين ان تتسع
--------------------------------
جنى العزيزة يبدو ان تطويعك للقلم يزداد قوة يوما بعد الاخر,,,
بحق اعجبتنى القة للغاية اخترت منها مقتطفات لما علم بداخلى بحق يا سيدتى ...جميلة دام تميز قلمك

محمد عبد الرحمن said...

أختى الفاضلة ذهلت حين قرأت عند عصفور المدونين سؤالك عنى فى صندوق الحوار

والله الذى لا إله إلا هو إن المحروم فى دنيانا هذه الدنيا هو من حرم التواصل مع أصحاب الفطر النقية والنفوس لزكية ونحسبك منهم والله حسيبك ولا أزكى على الله أحدا


عن التدوينة
اليوم ركبت أتوبيسا سار فى طريق كنت أسلكه فى زمن بعيد نسبيا بشكل يومى فتداعت الذكريات مثل صاحبتنا هذه ولما قرأت تدوينة حضرتك صادفت لدى مناسبة متميزة ورجعت لمدونتى أتفقد تعليقاتها فأخجلنى تكرار سؤالك عنى

بارك الله فيك أختى الفاضلة

جمعاوى said...

الذكريات ...هى ما سيتبقى لنا من خطرات محفورة على جدار الزمن المحطم



تحياتى لك أختى الكريمة

اسكندراني اوي said...

جميل جدا جدا
ايام الذكريات
الحوار
الترام ورتابه صوت العجلات جعل من القصه كائن حي

تحياتي

عصفور المدينة said...

السلام عليكم أتيت دون أن أقرأ الريدر لأوصل الأخبار أن الدكتور محمد رد علي وهو بخير ولكنه كان مشغولا
فوجدت هذه القصة الرائعة التي أثارت أشجاني

فعدت إلى الريدر لأضعها تدوينة مختارة ثم عدت لأكتب التعليق

ولكني لا أعرف ماذا ينبغي أن أكتب لقد كنت أنا ذلك الشخص كثيرا

وكانت لي هواية جميلة أن أركب الترماي الأصفر ثم أنزل منه في أماكن لا أعرفها وأسأل عن اسم المكان ثم أهيم تائها ثم أسأل عن المحطة لأعود وبين الذهاب والعودة كثير مما جسدته أنت

ست البيت said...

هو ايه الحكاية يا جنا .؟ هو أنت وأحمد الصباغ عليا ولا ايه؟
هو يتكلم عن الحنين وأنت تكلميني عن الترام الزرقا
والله ما حد يعرفها قد الاسكندرانية
عارفين يعني ايه رحلة الترام واصحاب فرقناهم من زمان ووشوش قديمة وووشوش جديدة وكلام البنات وحودايت وناس نحبهم وناس يتدخلوا معانا
واضح انك واحمد متفقين
عموما كتر خيركم برضه مش حتجروني لتدوينة عن الحنين
انا عيشاه واللي عايش حاجة صعب يكتبها
تحياتي مدونة جميلة وبوست اجمل والتااااااااااااج أجمل وأجمل التاج هه
بقولك ايه يا جانا
انا كنت كتبت عند احمد مصطفى طلبت ان احنا كمدونيين من اسكندرية نختار مكان وزمان ونتجمع
اشمعنى القهراوية يعني
عموما خلي الموضوع في بالك
وkeep me posted
جزاكم الله خيرا

Omar El-Tahan said...

فكرتيني بأيام طفولتي في حلوان .... انهمر سيل من اللقطات السنيمائية الشاحبة على خيالي مجتراً ذكريات أيام طفولة ولت و منشئي الذي لم أره منذ ما يزيد عن ال 12 عام .... يا الله ... هل يملك قلمك هذه المقدرة الجبارة؟؟؟ أنا فشلت كثيراً في استدعاء كل هذه الذكريات وحدي ... ناهيك عن أنني كنت معها في الترام ...بل ورأيت السيارة الحمراء أيضاً ... تحياتي اليكي مرتين ... مرة من أجلي ومرة من أجلي أيضاً

سلوى said...

جعلتيني أشعر أنني أجلس معها

وأرى ما تراه

وأتذكر مثلها

جميل يا لولو

ربنا يحفظك

Omar El-Tahan said...

نسيت اشكرك عالكابتشينو ... بس يا خسارة جيت بدري المرة دي ... لو كنت جيت متأخر زي كل مرة وكنتي نزلتي تدوينة جديدة وبصيتي عالقديمة بالصدفة زي كل مرة كنت هاطلب منك المرة دي لاتيه ... الكابتشينو قدمت موضته دلوقتي وكان هايبقى لاتيه بفلافور فانيليا

جنّي said...

السلام عليكم أختي الكريمة

وشكرا لقد أمتعتيني بقصتك والتي أحسست معها بالتواضع في ما أكتب ..
ولم أتوقع وجود السطور الأخيرة وكنت محضر تعليق في ذهني مفاده : أنت كتبتي التدوينة وأنتي في مدونة جني ..
كلمات الأغنية كاملة وبأجزاء غير موجودة في الأغنية موجودة لدي وتحت أمرك لو أردتيها فقط افعصي المصباح بكلك شمال ..

ربنا يرزقك الخير وأحسن سيارة إن شاء الله .. وتكون حمرا

تحيتي

said

مجداوية said...

السلام عليكم

الأخت الكريمة الغالية
ما أجمل ما تكتبين

هل اقترح عليك تاجا
ههههههههههه
لآلآلآلآلآلآلآ
لا تخشى فأنا جئت للسلام

أراك على خير غاليتى
وعميق شكرى وامتنانى واحترامى لتواصلك معى ودعائى لك دائما بكل الخير

والسلام عليكم ورحمة الله

بيتنا القديم said...

الذكريات خبزنا

والعمر الإدام

فمن يستغني

عن الخبز والإدام

ترامك يومك

ما فات قد فات

وكل ما هو آت آت

صفارة الكمسري

ونعناع العجوز

ثمة تلازم بينهما

علك تلاحظيه..!!

السرد متسق

قوى الإناء

لم يسقط منك شئ

حتى مع "رجرجة"

العربات المغضنة

وترنحها فوق تجاعيد

القضبان.....

غداً تجلس ابنتك

ذات الجلسة

لن تزيد عما قلتيه

حرفاً

سوى انها ستبدأ

تدوينتها بالقول

في البدء كنت

استقل مع امي

الترام وارقبها

تتأمل فيما

لا اعلمه

تارة تقطب جبينها

وتارة تبتسم

وثمة جدة بالجوار

تلعن عقوق ولدها

و.......

دعينا نرى ما تكتب

ابنتك

ولا نتعجلها...

حلو لون السيارة

الأحمر

(:

دمت بخير

u3m said...
This comment has been removed by the author.
u3m said...

يعنى اللى عنده عربية 127 يروح يرمى نفسه فى البحر يعنى ولا يعمل ايه ؟؟
طب وحضرتك لازم برضه يكون معداش عليها 20 سنة علشان يعرف يطلعلها رخصه؟؟

هتبقى انتى والحكومة يا جنى !!


روحى اللنك ده
العيش والعيشة واللى عايشينها
واقريه وشوفى التواضع اللى على اصوله للناس اللى بتحكم على العربيات بلونها مش نوعها والكام سى سى واذا كانت 4×4 ولا 12 سلندر

لنا الله نحن رابطة اصحاب العربيات 127 فيورا

Jana said...

elgazaly
طال الليل
جمعاوى روش طحن

بدايةً أعتذر عن اضافة بعض الفقرات بعد قرائتكم للتدوينة وتعليقكم عليها ..هى فقرات سبق كتابتها ثم حذفتها خوفا من التطويل حيث شعرت بعدم اهميتها الى لى وحدى ..لكن تعليقاتكم الجميلة شجعتنى..وجعلتنى اعدل عن قرارى فرجعت لوضعها
فجزيل الشكر

Jana said...

elgazaly

ويبدو ايضا ان تعليقاتك تزيدنى سعادة يوما بعد الاخر

فانا حقا سعيدة ان هذه الجمل علمت بداخل البعض

اشكر اطرائك ..وأقدره

دمت طيبا

Jana said...

طال الليل

والله يا دكتور لن تتخيل كم تنفست الصعداء حين قرأت اسمك فى التعليقات
فقد شطح خيالى من القلق الى اشياء عجيبة
سأحكيلك احدى هذه الشطحات ...لكن لا تضحك
ذهبت الى تدوينتك الاخيرة واعدت قراءتها مرارا ..ابحث عن دعوة سحور لزوار الفجر..فلم اجد اية دعوات او عزومات..وهم أناس معروف عنهم الذوق لا "يطبوا" ابدا بدون دعوة
:)
شغلتنا جميعا فعلا.. فلجأت الى ابينا الروحى باشمهندس عصفور المدينة ..فهو خير من تلجأ له فى هذه الظروف ولم يتأخر حقا ..بل وجاء معك فى نفس الوقت ليطمئنى ..فجزاه الله خيرا
عموما نجدت نفسك من مصيدة ..كنت سأكتب تدوينة مليئة بالاخطاء النحوية عن قصد .. فأستدرجك الى التعليق عليها لتنقيحها نحويا ..اعرف انك لا تتحمل هذه الاخطاءوتستشيط لها غضبا .." مع انك بقالك فترة بتعديلى
"..
هههههههههه
نجوت من المصيدة ولكنك لم تنج من العتاب
ولا اقولك
الطيب احسن
وحمد لله على سلامتك ..المهم انك بخير
ونتيجة الهدنة ...كانت لصالحنا

بخصوص التدوينة
اتمنى ان تركب نفس الاتوبيس كثيرا... فما اجمل ذكريات الطريق

دمت طيبا اخى الكريم
وعودا محمودا

Jana said...

جمعاوى روش طحن

نورتنى بزيارتك

حقا الذكريات ...هى ما نحمله معنا فى مشوار الحياة
منها السعيدة ومنها التعيسة
ولكنها تظل ذكريات منقوشة

اسعدنى تعليقك

دمت طيبا اخى الفاضل

Jana said...

اسكندرانى اوى

كل مرة كده اجيلك على الجرح
معلش
وجع الغربة
تلاقى تمنه فى الجنة ان شاء الله

بل احساسك بالذكرى هو ما يجعلها كائن حى

الربيع خلص ...واوان الورد راح وقته ..مش حتقلب بقى على الصيف والبحر فى مدونتك؟؟؟

دمت طيبا يا اسكندرانى

Jana said...

عصفور المدينة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزيل الشكر اولا ..على رد حضرتك بشأن دكتور محمد..
وثانيا لاختيار التدوينة

سعيدة جدا جدا ان التدوينة اثارت بعض الشجن والشوق لاسكندرية
لعلك تزورها قريبا

الان الترام الصفرا ..اصبح بعضها ايضا على خط الرمل ...حاول ان تأتى لمعاودة ممارسة هوايتك ..ولكنك لن تتوه بالتأكيد فى خط الرمل
ضاعت اذن لذة ضل الطريق
ههههههههههههه

تعليق حضرتك أشعرنى بانى أجدت فى تصوير بعض الذكريات
فأطرانى كثيرا
:)

دمت طيبا يا باشمهندس

Jana said...

ست البنات

خلاص انا سميتك كده بجانب ست البيت..بادلعك يعنى

لا والله ماتفقتش مع احمد الصباغ على حاجة
انتى اللى الحنين والذكريات واخدين حقهم معاكى من الاول ...وبتتلككى بينا
:)

التاج
اه
التاج
ماله بقى ؟؟؟
هو انتى مش عايزة تنسى؟؟
ههههههههههههه
لا لا ...عيب انا وعدتك اجاوبه متقلقيش

انا لم اتشرف بالاخ احمد مصطفى من قبل
لكن حاجيلك واسألك واتابع
بس يارب بقى بعد كل ده
احضر الاجتماع لو اتعمل فعلا
:)
منورانى دايما يا قمر

دمتى طيبة وبكل خير

Jana said...

Omar el-tahan

معقولة بجد رجعتك 12 سنة ؟؟؟
طب ارمى الكورة دى من ايدك بقى واسمعنى

انت الذكريات عندك ..كانت محتاجة بس حد ينكشها ..جرب ترجع حلوان فى زيارة.. حتلاقيها تتدفق فى قلبك وعقلك..وتستعيد طعم احلى ايام بجد

!!! بقى كنت معاها فى الترام
يبقى انت اللى حدفتها بالكورة
عايزين بقى تعويض بدل شاش وقطن وشيكولاتة لبنتها اثر الخضة
:))
دمت طيبا مرتين
مرة طيبا ..ومرة بخير
يالا ان شا الله ماحد حوش

Jana said...

Salwa

حبيبة قلبى
انتى برده كنتى معاها؟؟

تكونيش انتى الفتاة الامورة اللى عملت باى من الشباك للبنت الصغيرة؟؟
طب مش كنتى تقولى يا سوسو

قوليلى بقى
مين لولو؟؟
دى انا!!؟
يعنى انا وانتى كده بقينا سوسو ولولو .. تعالى نطلق على ال جى توتو... وندور بقى على عم بطوط
ههههههههههههههه

منورانى يا كميل دايما

دمتى طيبة وبكل خير

Jana said...

Omar el-tahan

بس كده !!؟؟
وعندك واحد شوب عصير قصب أعلى فوم بفلافور جنزبيل للباشا هنا
وعودين زيادة مش ممصوصين قبل كده تيك اواى
ودول هدية حضرتك
:(
اللاتيه بقى لو قلت ماركة العربية الحمرا كانت ايه؟؟؟
مش بتقول شفتها !!؟؟
:))

Jana said...

جنّى

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشكر كله لحضرتك يا فندم...فلا تعلم مدى سعادتى بالاغنية
لكن المصباح تقريبا شحنه خلص
او طلعت صلاحيته مش مدى الحياة زى خط موبينيل
لانى هريته وفعصته وبرده مفلحتش فى معرفة كلمات الاغنية
بعدما قتلنى الفضول لمعرفة المستقطع منها والغير واضح
اخشى ان اثقل على حضرتك ..لو سألت عن كيفية استخدام المصباح بعد ما حول خط اتصالات
:))
حضرتك أخجلتنى باطرائك الزائد
...

سيارتنا فعلا حمراء
وانوى فعص المصباح مرة اخرى لطلب سيارة رمادى فاتح
ميتسوبيشى لانسر
ابو بلاش كتر منه بقى
:))

يسعدنى تعليقك دوما
دمت طيبا اخى الكريم..ودام مصباحك

ammola said...

الله يسامحك يا نانا
عارفة الترام الازرق ده
كانت هوايتى آخده من ادام الكلية واروح بيه حيث المجهول"اللى هو السيوف بالنسبة لى"وارجع تانى وطبعا برج المراقبة شغال من الشباك
كنت باحب يوم الاحد لما بيركب الجريج ويروحوا الكنيسة بتاعتهم
كانوا بيبقول لابسين شيك وعلى سنجة عشرة تقوليش رايحين فرح
بس اللى مش جريج كانوا بيبقوا حاطين برفان ريحته...حلوة
:(
كل المحلات..كل بتوع الشرايط اللى على المحطات..البنات اللى طالعين بسندويتشات وريحنهم مش حلوة..كل الوان الطيف السكندرى
كنتى تلاقيها فى الترام الازرق
البنت والولد..هى ركبت معانا وهو ركب مع الرجالة..بس مين؟هو وقف فى الشباك اللى بين العربيات وهو كمان وبيكملوا حواراتهم
ايااااام
على فكرة انا لغاية دلوقتى باحب اركبه واعمل نفس المشوار كده من غير مناسبة
بس كله كوم وييجى طفل أمور زى مامته ومعاه آيس كريم
ياااااه ...بيبقى يوم الطفولة البائسة
:)
انا مع الغزالى ان اسلوبك بيتطور يا نانا
عايزين ناخد بالناالا مش حنعرف نكلمك بعد كده
:)
ربنا يكرمك يا نونا زى ما بتسعدينى بكلامك اللى فى الجون دايما
بوسى لى عمر وأنوج

جنّي said...

جَنَى

على الرحب والسعة وتحت أمرك
وإليكي الكلمات وهي من شعر نزار قباني :

قال/قالت...
أريد بندقية

خاتم أمي بعته
من أجل بندقية
محفظتي رهنتها
من أجل بندقية ..
اللغة التي بها درسنا
الكتب التي بها قرأنا ..
قصائد الشعر التي حفظنا
ليست تساوي درهما
أمام بندقية ..
أصبح عندي الآن بندقية
إلى فلسطين خذوني معكم
إلى ربى حزينة كوجه مجدلية
إلى القباب الخضر .. و الحجارة النبية
عشرون عاما و أنا
أبحث عن أرض وعن هوية
أبحث عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاط بالأسلاك
أبحث عن طفولتي
وعن رفاق حارتي
عن كتبي .. عن صوري ..

عن كل ركن دافئ ..وكل مزهرية ..
******
أصبح عندي الآن بندقية
إلى فلسطين خذوني معكم
يا أيها الرجال ..
أريد أن أعيش أو أموت كالرجال
أريد .. أن أنبت في ترابها
زيتونة ، أو حقل برتقال ..

أو زهرة شدية
قولوا .. لمن يسأل عن قضيتي
بارودتي .. صارت هي قضيتي ..
******
أصبح عندي الآن بندقية ..
أصبحت في قائمة الثوار
أفترش الأشواك و الغبار
و ألبس المنية ..
مشيئة الأقدار لا تردني
أنا الذي أغير الأقدار .
******
يا أيها الثوار
في القدس ، في الخليل ،
في بيسان ، في الأغوار..
في بيت لحم ، حيث كنتم أيها الأحرار
تقدموا ..
فقصة السلام مسرحية ..
و العدل مسرحية ..
إلى فلسطين طريق واحد
يمر من فوهة بندقية



هكذا غنتها أم كلثوم وغناها عبد الوهاب....

أصبح عندي الآن بندقية
إلى فلسطين خذوني معكم
إلى ربىً حزينة
كوجه المجدلية
إلى القباب الخضر
والحجارة النبيَّة
عشرين عاماً وأنا أبحث عن أرضٍ وعن وهوية
أبحث عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاط بالأسلاك
أبحث عن طفولتي
وعن رفاق حارتي
عن كتبي
عن صوري
عن كل ركن دافئٍ
وكل مزهرية
إلى فلسطين خذوني معكم يا أيها الرجال
أريد أن أعيش أو أموت كالرجال
أصبح عندي الآن بندقية
قولوا لمن يسأل عن قضيتي
بارودتي صارت هي القضية
أصبح عندي الآن بندقية
أصبحت في قائمة الثوار
أفترش الأشواك والغبار
وألبس المنيّة
أنا مع الثوار
أنا من الثوار
من يوم أن حملت بندقيتي
صارت فلسطين على أمتار
يا أيها الثوار
في القدس
في الخليل
في بيسان
في الأغوار
في بيت لحمٍ
حيث كنتم أيها الأحرار
تقدموا ... تقدموا ..
إلى فلسطين طريق واحد
يمر من فوهة بندقية


شبيك لبيك

سلام

Omar El-Tahan said...

خطأ حسابي غير مقصود والله ... هما 22 سنة مش 12 .... يظهر اني من جوايا عايز أحس إني عيل :)

صحفية روشة said...

النهاردة عيد ميلادى تعالو على مدونتى وسمعونى احلى هابى بيرث داى تو يووووووووو

Jana said...

مجداوية

مجداوية حبيبة قلبى ونوارة المدونات

اولا انا باعتذر عن التأخير فى الرد
لكنى اول ما قريته فى وقتها..قلقتنى جملة أراكى على خير...ورحت عندك ..ومأكدبش عليكى جالى اكتئاب
انتى فعلا من الناس المهمة عندى اوى انى اتواصل معاها ..
معاكى طبعا ان ترتيب الاولويات هام جدا ..دراستك ربنا يوفقك فيها وحفظك ربنا ييسرهولك من اولى هذه الاولويات ...لكن مش معاكى انك تضعى التدوين والمتابعة فى اخر اولوياتك ...مدونتك هادفة وكلمتك ذات قيمة ربنا يجعل فى ميزان حسناتك ما تسطريه فيها..وانا شايفة انها احدى وسائل تطبيق ما تدرسيه ..
وكلامك دايما فى مكانه ..
لئن يهدى الله بك رجلا ..خير من حمر النعم

حاولى طبعا ..تنظمى وقتك والاولى لدراستك ..لكن مش تنسينا
يعنى ايه كل شهر تدوينة؟؟
انا حسدتك ولا ايه ..ده انا كنت مش بالاحق واقولك اعذرينى على الرد بأثر رجعى دايما
بقولك ايه ؟؟ الكلام هنا حيطول
انا جايالك
افتحى الباب يالا حتلاقينى فى وشك
لازم اقولك كلمتين
face to face ...

تاج تانى !!!!؟؟؟
ده انا لسه مسلمتش من عتاب الاولانى
ارجعى بس كده زى الاول
واقترحى على كيفك ان شاء الله حتى سلطانية مش تاج

دمتى طيبة وبكل خير حبيبة قلبى

Jana said...

بيتنا القديم

!!! الذكريات خبزنا..والعمر الادام

انت بتجيب الكلام الرائع ده منين؟؟
لو كان ينفع ارحع اغير عنوان التدوينة بالجملة دى كنت غيرتها

التلازم بين صفارة الكمسارى ونعناع العجوز !!؟؟
فكرت فى كل الفوكيرات مش عارفة الاحظه
يمكن تقصد انها لما بتسمع الصفارة بتتسور ودانها وتتسد قناة ستاكيوس فتحتقن الاذن الوسطى فتتضخم اللوز وينشف الريق ثم ينقبض الحجاب الحاجز ..."لألأ ده مالوش علاقة بالجهاز الهضمى" ..ثم تلتهب اللثة فتحتاج الى نعناع العجوز لتشعر بالانتعاش؟؟

صح مش كده؟؟
:)

اتمنى ان تتذكر ابنتها تفاصيل الوجه وقطب الجبين وعقد الحاجبين والابتسامات
فهذا احلى ما فى الخبز والادام .. ان تتذكر شعور واحساس وتعبيرات وجه من تحب
فيظل معك للابد ..معنويا حتى بعد ان يتلاشى من بين يديك

تعليقك دوما يسعدنى

دمت طيبا يا سمسم

صيد الخاطر said...

والله العظيم غاية في الروعة
ماشاء الله تبارك الله

وبصراحة اسلوب الكتابة عالي جداجداجدا

ماشاء الله
بصراحة انا ركبت في الترام ورحت ووقفت مع اني مسنمعتش الاغنية دي ولا اعرفها
بس المهم اني كنت في ثنايا الحكاية حاضرا داخل عربات الترام

بصراحة جميييييلة جداجداجدا ربنا ينفع بيكي

ماشاء الله تبارك الله

بيتنا القديم said...

سيدتي عاشقة الترام
السادة الركاب
فتاتي الصغيرةإنبتها
سيدي السائق
أخى الكمسري
والأخوة القراء
ما عنيته بالترابط
والتلازم بين النعناع
والصفارة
هوما اسميه بالتلازم
الشرطي
وهو وصف لردود افعال
فى وقت ما مرتبطة على نحو معين
ونسق واحد لا يتغير
بمعنى
ان الصفارة ذكرتها ببيتها القديم فجلست تبحث عنه ودمعت عيناها
"تذكرت هذا الطريق بالأخص" هكذا اذن
وعلى نحو ما ربط عقلها الباطن بسهولة تامة وبموافقة ضمنية غير مشروطة مع وعيها المتيقظ بين الصفارة والبحث عن الإطار التلازمي والأساسي لتكتمل لوحة الصبا وتتلاحم الذكريات بتمامها فـ" القت عينها بعيدا ..ونظرت فى الاتجاه الاخر ..لتجد بائع النعناع الصباحى"
هكذا إذن إرتاح وعيها ولو انها لم تجده فى مكانه - هو او غيره- لرفض عقلها الصورة قاطبة ولتاهت الذكريات متموجه فى فضاء الشرود ورغبة أكيدة فى اتمام الصورة..!!
لكن حسناً انها وجدت كل شئ فى مكانها
أبعاد الذكريات كانت مكان وزمان وثمة بعد ثالث وهو علامات ذات دلالة وكانت هنا فى تقديري الصفارة مع النعناع حتى اننا نلمح وبغير مشقة ان النعناع ذكرته في ثنايا ذكرياتها مباشرة عقب حديثها عن الصفارة..!!
(:
وحياة ربنا الكلام ده كبير اوي اوي اوي...ولو حد قال لي اعده مش هعرف
سيبوني بقا يا كماحة مش حد يحوشني..!!
(:

Jana said...

u3m

بلاسيبووووووو
اخ شكلك زعلت منى..وشكلى لغوصت فى الحلل
يا فندم وهو انا اقدر
انا بالذات ال 127 دى اخدت منى راقات..امال انا اتعقدت منها ليه
يووووووووووه سورى تانى ..اصلى لقيت حلة لسه مكانتش اتلغوصت
:)
وبعدين انا كنت مركزة فى دعوة انك تغير لون العربية بس ..اعرف انه تاعبك نفسيا ...لكن متخيلتش انها كلها على بعضها مأزماك كده
عموما حاضر حادعيلك معايا بالميتسوبيشى ..على شرط لو جاتلك "متسيبنيشى".. وتدينى لفة بيها وحاسيبلك انوج رهن

التدوينة بقى
ياااااااااااااااااه بجد
انا كنت حافظة كل تدويناتك زمان من كتر قرايتها ..فاكر؟؟
ومع ذلك نسييت الراجل العجوز والترام وعد السيارات
افتكرت اول ما قريت الحمام بالفريك
:)
وانا اقول طالعة لمين ؟؟؟
بلاسيبو ..فينا ايه بيجذب الناس الكبيرة ؟؟
لو حاجة حلوة ...يبقى انت اللى طالعلى
ههههههههههههه

بلاسيبو... عمور نجح
هاه...!! فين الهدية بقى!!!!!؟؟

Jana said...

ammola

يابنتى انا حاسة انى عارفاكى فعلا وبجد
انتى اللى فى الترام بتزغرى للبنت اللى بتكلم صاحبها من الشباك
وانتى اللى بتجرى تعدى جنب الشباك قبلى.. واتاريكى انتى اللى وقعنا عليكى الايس كريم وبقيتى امولة بالمانجو والفستق
هههههههههههههه

وانتى كمان اللى بتعدى جنبى على البحر ...وتدخلى فى حوار معاه ..وهو يرد عليكى بامواج صاخبة احيانا لما تنرفذيه منك
وبامواج حانية احيانا اخرى لما تصالحيه

المرة الجاية ميعادنا فى ترام النصر .. جنب الشباك فى المقعد التالت على اليمين
ربنا يجعلنا من اهل اليمين
واعملى حسابك عشان الايس كريم شيكولاتة المرة الجاية
هههههههههههههه
وحشتينى يا امولة

كلامى كان فى الجون!!؟؟
دى كانت بيلانتى على فكرة
:)
على الماسنجر ابعتلك الغمزات والحركات
:))

دمتى طيبة وبكل خير حبيبة قلبى

Jana said...

جنّى

اخى الكريم ..
حقا أسرتنى بجميلك..فاصبح فى عنقى ..املا فى ان ارده لك يوما
فالكلمات اروع مما كنت اتخيل
وكم كان صعبا على النفس الاستمتاع باغنية رائعة تفوتك منها بعض الكلمات..فتعكر صفو الاستماع بشجن

المصباح وقع تحت طائلة يد لا تعرف القناعة
هههههههههههه

ولكنى سأكتفى بهذا القدر من الامنيات فى الوقت الحالى ...حتى اجد أمنية اخرى كانت مستحيلة ..لن تعود كالسابق مع الجنّى صانع المعجزات
:)

جزيل الشكر وخالص الامتنان

دمت طيبا وبكل ود
اخى الكريم
..

Jana said...

Omar el-tahan

بعد مرور شهور لا سنوات
يصبح كل شىء فى حياتك قبلها من الذكريات
فقط سيكون الفرق فى اقدميتها
ومن 12 سنة ل 22 الفرق مش كبير كما يبدو
فكلها ايام ولت بحلوها ومرها
علمت على جدار ذكرياتك فتركت اثرا لا يمحى ابدا
الفرق الوحيد حيكون فى الكرة
يعنى كرة شراب بدلا من كرة الباسكت
:))
سحلب ولا جنزبيل!!؟؟
اللاتيه ده لو دخل عندنا حتاخدوا على كده وحتدلعوا على الحلبة الحصى
وبعدين انت معرفتش ماركة العربية
يبقى انا اللى ليا عندك شكولا جلاسيه
:)
منورنى دايما وكفاية ان اسمك زى اسم ابنى
:))
دمت طيبا وبخير

Jana said...

صحفية روشة

يا ستى كل سنة وانتى طيبة وعقبال 100 سنة
والسنة الجاية نشوفوكى صحفية اروش
:)

دمتى طيبة

Jana said...

صيد الخاطر

الله يكرمك أخجلتنى حقا باطرائك
انا سعيدة انى وصلتك لحالة المعايشة دى
والاغنية فعلا فوق الرائعة صعب تسمعها وتمنع نفسك من الدندنة بيها فى لحظات السكون...
ام كلثوم فيها بالرغم من قوة احساسها الا انها كانت ارق من اغانى الحب والهيام..ودى معادلتها الصعبة
يا ريت تسمعها..
وبعدين ده انت شاعر يعنى حتعجبك كلمات نزار قبانى جدا
:)
يارب اسمع اخبار حلوة قريب ونطمن على التعيين...
بادعيلك والله

دمت طيبا ..اخى الكريم

Jana said...

بيتنا القديم

تحليل نفساوى متعمق فى ثنايا الذاكرة وخبايا الصدور ومتاهات الفكر

حقا لم الحظ هذا التلازم الشرطى
وكلامك الرائع جعلنى ادرك انها سلسلة متكاملة ..لم تفقد حلقة منها والا لم تكتمل للنهاية
وهنا تكمن روعة رحلتها

أعجبتنى بشدة بعض الكلمات
لوحة الصبا
وتلاحم الذكريات
والبعد الثالث
........
أجدها معبرة بحق..بل انها افهمتنى السبب الحقيقى وراء الحالة الوجدانية التى عاشتها عاشقة الترام كما اسميتها

أخى الكمسارى !!!!؟؟؟
هههههههههههههههههههه

حقا يا سمسم
ابدعت فى شرح التلازم
ولا عمرى كله كان ممكن افسره بهذا المنطق

والكلام فعلا كبير كبير يعنى مش حنحرجك ونقولك أعد
ههههههههههه

دمت طيبا
ومحللا بارعا
وخليك معانا الله يخليك..حنحتاجوك "بالاسكندرانى" فى تحليلات نفساوية اخرى

ومحدش يحوش سمسم يا جدعان

L.G. said...

عيب أنا توتو
عيب يا لولو يا لولو عيب

أنا الجدة بطة من فضلك
الترام الازرق ده بوظلي وداني أصلا

انا شكيت ان انتي متقمصة كل الأدوار والترام كان فاضي أصلا
:))مبروك نجاح الولاد

الربان said...

تحياتي

فكرتيني بالاسكندرية...وجمالها... خمس سنوات....لم ازر فيهم الاسكندرية احس كأنهم دهر بأكمله...

الترام كان من الاشياء المحببة الي نفسي
و محطة الرمل و ميدان المنشية...
وصفتي الرحلة وصفا جميلا...حتي الذكريات.

تحياتي و تقديري....

سلوى said...

لولو وسوسو وتوتو

كده هنعمل عالم سمسم

:)

تسلمى يا لولو

جيت اشوف الجديد

فقلت أسلم بقى
وأرتاح من السفر شويه

:)

la3lahakhier said...

جنى
ايه الحلاوة دى
فكرتينى باسكندرية والله
دمتى بكل الخير

المستنصر بالله said...

ما شاء الله كلامك جميل حسيت بريحة البحر فيه وشوفت جمال اسكندرية وجدعنة اهلها انا عيشت فى اسكندرية كتير وحافظها سم سم وليا اصحاب هناك كتير وكنت فعلا باحب اركب ترام الرمل ليه طعم خاص
افتكرت فى موضوعك ايام جميلة ومواقف لذيذه واماكن فى اسكندرية محفورة جوايا
تحياتى ليكى ولاسكندرية احلى بلد فى الدنيا

Jana said...

l.g.

ماله توتو!!؟؟
ده حتى كان اجدع اخواته
وبعدين متلومنيش انا ...سلوى.. قصدى سوسو هى اللى اوحت ليا بالفكرة
واهو انا لولو ادامك اهو ومجراليش حاجة
هههههههه
انا فعلا كان نفسى اتقمص شخصية السواق ومخليهوش يمشى بسرعة كده

سلامة ودانك يا جميل
بس ده صوت الترام مزيكا بيتهوفن
ده انا حتى كنت حاخلى ميعادنا فى الترام...بس خلاص عشان خاطرك نخليه على البحر ..لو لاقينا مكان يعنى
:)
اخبار اوراقك ايه!!؟؟

دمتى طيبة.. جميلة..ومبتسمة يا قمر

Jana said...

الربان

يا هلا بكابتن اعالى البحار

طب ليه خمس سنين بحالهم؟؟
كتير فعلا ..وخصوصا انك بتحب البحر

كان بودى ازن عليك تنورنا فى اسكندرية لكن ماعتقدش ان الوقت ده اسكندرية حتعجبك..الحال اختلف كثيرا عن خمس سنوات

جرب فى الشتا
تشرفنا وتنورنا

منورنى دايما يا ربان

دمت طيبا وبكل خير

Jana said...

Salwa

سوسو ..انتى فين وسايبانى !!؟؟
شفتى توتو مش عاجبها وعايزة دور الجدة بطة..كان نفسى اقولها ان الجدة بطة خبيرة ابل باى..بصى لو عرفت تعزمنا على فطيرة تفاح حلوة نديها اللقب
.......لو عرفت بقى
:)))

منورانى دايما يا كميل
مادام بتستريحى بقى ..يبقى ادى اعدة
انا كمان كنت عايزة اعد على سور المدونة واتأمل فى الدنيا ..بس مبحبش اعد لوحدى
نادى توتو ..وهاتيلى معاكى لب اسمر
صحيح انا نميت ..قصدى علقت على تدوينة كلام بنات
:))

دمتى طيبة وسكر

Jana said...

la3lahakhier

اهلا اهلا اهلا..بأعز الحبايب
:)

تصورى مكنتش اعرف انك عشتى فترة فى اسكندرية
افتكرتك اكلتى حب العزيز بس اتاريكى اكلتى كمان كبدة اسكندرانى
ههههههههههههههه

لما تفكرى تيجى اسكندرية تانى
ادينا بس خبر
عشان نعملوا الواجب ونعزموكى على مائدة اسكندرانية .ونقدموا السبت عشان لما نروحوا(.....) نلاقوا الحد والاتنين والتلات
:)))

منورانى يا قمر

دمتى طيبة وزى العسل

Jana said...

المستنصر بالله

اهلا بيك ..منورنى

دى اتارى اسكندرية منشأ كل الجدعان والجدعات
انا سعيدة انى فكرتك بذكريات حلوة وايام جميلة
يا رب دايما سعيد
:))

على فكرة يا اخى
توضيح واجب وضرورى
انا جنى الجنتين ..مش جنة ...
والاستاذ سيد صاحب مدونة جنّى
يعنى عندك ثلاث بلوجات
جنّى..لصاحبها استاذ سيد
جنة ... لصاحبتها جنة
جنى الجنتين دان ..لصاحبتها جنى
اللى هى انا واعوذ بالله من كلمة انا
لكن عشان مش تتلخبط ممكن تسمينى عندك جنى الجنتين
ايه رأيك بقى فى التحليل التفصيلى اللى ببلاش ده!!؟؟
هههههههههههههه
لينا عزومة بقى لما تنزل اسكندرية
هههههههههههههههه

تسعدنى تعليقاتك دوما

دمت طيبا اخى الكريم

MiraMar said...

:)))))))))))
ياااااااااااااااه
خايفه اقولك اني دمعت وجسمي قشعر تضحكي عليه
:)
بجد
اد ايه وصلتي اوي
عشقت تفاصيلك الصغيره
وشفت و تخيلت التجاعيد في وش الست العجوزه
وشميت ريحة النعناع
وسمعت صوت التروماي
ونور الشمس عكس في عينيه
وابتسمت
ودمعت

بجد حلو جدا
:)
بحبك اوي على فكره
:)

موناليزا said...

سبحان الله
ما اجمل اعادة شريط الذكريات حين تكونين فى نفس المكان
قلمك رائع وقدرتك فى الكتابة عالية ماشاء الله

بيتنا القديم said...

فييييييييييييييييين

الجديييييييييييييييييد

يا فندددددددددددددددم


يالا الكسل..!!

(:

Jana said...

Miramar

لا يا حبيبة قلبى مش حاضحك عليكى
وبعدين مانتى لازم تقشعرى حتسيبينى يعنى اقشعر لوحدى
.....بقولك ايه
ما تيجى نلغى الفايبريشن اللى مبهدلنا ده احسن
هههههههههههه

وبعدين انتى كلمنجية
دمعتى واقشعريتى
طب انزلى اسكندرية مادام وحشتك اوى كده
انا يعنى اللى وحشتك مش اسكندرية
:)
ونشوفوا المالكى بتاعكم ولا مكرم بتاعنا
يالا حنردوا العزومة قبل مانتعزموها
:))

على فكرة بقى
بحبك انا اكتر
:)))))

Jana said...

موناليزا

شفتى بقى!!؟
انا كتبت اسمك بالعربى اهو
:)

سعيدة بتعليقك الجميل
لو سبتى نفسك للذكريات ..حتلاقيها هى اللى بتتكلم مش انتى ..عشان كده ممكن الناس تحسها معاكى وزيك بالظبط
:)

منورانى دايما موناليزا الجميلة

دمتى طيبة حبيبتى وبكل خير

Jana said...

بيتنا القديم

مين دى اللى كسلانة !!!!؟؟
طب ده حتى انا اليومين عاملة زززززززى النحلة ..

بس حاضر حاشرب بوم بوم
واكل سنيكرز
واختم بساندوتش سكر سمسمكو
ثم زبادى اكتيفيا المهضم
طاقتى حترجع
واصبح اكثر نشاطا وحيوية
واعمل اعلان جديد
اسفة ..اقصد تدوينة جديدة
:)

حضرتك بس ادعيلى يا فندم
:))

دمت طيبا يا سمسم وبخير

الطـــائر said...

وكأنني كنت أجلس هناك
أراقب وأستمع

ما شاء الله عليكي

Jana said...

الطائر

اهلا بيك فى اول زيارة
اتمنى متكونش الاخيرة

أسعدنى تعليقك
ومبروك عودتك للتدوين

نورتنى

دمت طيبا

الباحث عن الحقيقة said...

على فكره كلنا بنمر بنفس اللحظات تقريبا
يعنى انا اتعودت ارجع من كليتى في القطر
كل محطة نقف عليها افتكر زكريات كتير ومواقف
الامكان بتسيب اثر في نفوسنا
لانها بتحمل في طياتها وجوه لاناس اتعودنا نشوفهم في هذه الاماكن فقط
وكأننا بنشوف فيلم عن حياتنا
كل ما بنمر بمكان على طول الذاكرة تستحضر الاشخاص
جنى شال الاغنية
عاااعااااعاااااا

كاشف الاوهام said...
This comment has been removed by a blog administrator.
كاشف الاوهام said...
This comment has been removed by the author.
Jana said...

الباحث عن الحقيقة

انا سعيدة جدا بتعليقك
عارف ليه
عشان لما أتأخرت تانى ...لقيت الاستاذ سيد شال الاغنية
تستاهل
ههههههههههه
وبصراحة هو كان من الكرم انه سابها فترة طويلة جدا
انا بصراحة حملتها عندى ..
يالا ..عشان تفكر تانى قبل ما تتأخر
جنّى الله يكرمه خدلى بحقى منك
وانا لقيت المصباح قبلك
واللى سبق اكل النبق

تعيش وتسمع غيرها
:))))))))

دمت طيبا أيها الباحث
عسقول بقى ..انا فقدت فيه الامل

منورنى دايما

كوارث said...

تم اختيار العمل ليكون العمل التالي على
http://secretsofwords.blogspot.com
بانتظار الموافقة

Jana said...

كوارث

اتفضل يا طارق
فأنا أرحب بالنقد دائما

ومبروك المدونة الجديدة

تحياتى الخالصة
ودمت طيبا

الباحث عن الحقيقة said...

دمت طيبا ايها الباحث
؟؟؟
دمتي طيبة يا أم بحيرة البردويل
هل جاء عكرمة هنا اليوم
حسنا اخبرية انه نسي شاحن البطارية في جعبة السهام واخبريه ايضا ألا ينسى الموبايل في طابلوه الجمل فقد وجدته وانا ادير رقبة الجمل في الصباح فإذا به ينتفض مثل الفايبربريشن
ثم وجدت موبايل عكرمة وهو يضع نغمه نحن غراب عهد عهد
فاصل ونعود

Jana said...

الباحث عن الحقيقة

أيها الباحث
ارجوك اشرب هذا الفوار ...الفوار به سم قاتل
واترك قليلا لكبيرك ولا تبخل عليه بالشاليموه عله يحب شفط حب العزيز ..فيقف فى زوره ويرحينا للابد
أكره ان أبلغك ان الجمل لم يعانى من الفايبريشن لأن الرنة غير مجسمة وغير مسموح التنبيه بالاهتزاز ..وانما..هى "الفرة " بعيد عنك ونتوقع له ثلاث ايام قبل ان يبرك بك فى الصحراء حيث لا أكل ولا ماء ..الا قليلا من الفوار اياه ..فلا تخشى شيئا
اشرب وتوكل على الله
علك تجد الحقيقة التى تبحث عنها هناك
:)
طابلوه الجمل !!؟؟
أضحك الله سنك
:))

منورنى دايما

دمت طيبا ايها الباحث
برده

la3lahakhier said...

هههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه
جمل كمان هههههههههههههه
منكم لله

Jana said...

la3lahakhier

حبيبة قلبى
مش عارفة ايه حكاية الجمل فعلا ..لكن اعتقد ان الباحث ركن عربيته عند الكبير بتاعه فافتكرها ماكينة قص الحشائش الضارة بتاعة بندق ونزل بيها فى الطين وغاصت هناك للابد فاضطر الباحث ان يعود الينا شارخا بالناقة
عموما هو طيب وابن حلال ويستاهل كل خير
هههههههههههههههه

بس بجد فعلا الباحث أخ بأقدره وبأحترمه جدا وبتعجبنى معظم اراؤه وباتابعه من زمان فى الاستراحة والصحيفة..وبافرح بيه لما ينورنى ..وعشان زيارته عزيزة هزرت معاه بأنكشه يعنى
عشان يشرفنى كتير فى مدونتى
:)
لكن أفضل ما فى الموضوع اننا أضحكناكى و أدخلنا الفرحة الى قلبك
ربنا يسعد ايامك ولياليكى ويملا اوقاتك بهجة وسكينة

والله العظيم ..ضحكتك أسعدت قلبى
:))))

دمتى طيبة جميلة رقيقة حبيبتى الغالية

la3lahakhier said...

والله يا جنى انا بستنى اشوف ردودك انتى والواد الضلالى ده لاتتخيلى كم الضحك
بجد ربنا يجعل دعائى لكم بظهر الغيب فرج وسعادة يارب
وبعدين ياختى مين عزيز ده ؟؟؟؟؟
دا الكبير ولا ايه ؟
احنا مش اتفقنا على حب العزيز مش عزيز
وبعدين اراء ايه هو بيعرف حاجة اصلا دا قانونجى يا امى بصمجى
عدى الصبح على مجمع المحاكم حتلاقيه رابط المنديل على راسه وبيسال الله بصوت اخنف (حد له استشارة)وهزة بالمنشة (حد عايز حتة تابيدة يا محسنين ساعدوا القانونجى يا فاعلى الخير

جنّي said...

أولا أنا حضرت لأخبرك بأن لكي عندي
واجب فتفضلي واستلميه
..
لقيت حبيبي الباحث بن حلزة بيحاول يوقع .. ها أغيظه وأنزل الأغنية تاني لو طلبتي ذلك

الباحث عن الحقيقة said...
This comment has been removed by the author.
la3lahakhier said...

جنى
ايه الاشكال دى
انتى سامحلهم كدا ازاى
اجرى يا عصفر انت العب بعيد ال كبير ال
وقلتلك مية مرة فى فوق رقبتك المقصوفة دى حاجة مبطخة اسمها مخ ابقى حركه سبع مرات حيشتغل وبعدها اتكلم جرستنا وجرست القانونجية الله يحرق الكفرة اللى مش حيسلموا

Jana said...

la3lahakhier

حبيبتى الغالية
بل انتى من تسعدينى دوما بتعليقاتك
فحين ارى اسمك فى التعليقات
يملأ قلبى السرور لكلماتك الجميلة
وروحك الأجمل

أسعد الله قلبك
ويسر لكى كل هين
وملأ ايامك سرورا وفرحة

دمتى بكل خير حبيبتى

Jana said...

جنّى

استاذ سيد ..أخى الكريم
جزاك الله كل خير على الواجب
لعلها خير بعثته لى اولا
ثم حضرتك بعثته ثانيا
فسأعتبره واجب متوصى عليه
:))

بخصوص الاغنية
قمت بتحميلها عندى بالفعل ..ولن أنسى لحضرتك أنك تركتها من أجلى فترة طويلة ..ولن أنسى انك ارسلت لى كلماتها ...
فلن أجرؤ ان اطلب من حضرتك طلبات أخرى ..
ولصنيع حضرتك معى جميل لن انساه يوما

تقبل الله عمرتك
وجزيل الشكر على دعائك

دمت طيبا أخى وبكل ود

Jana said...

الباحث عن الحقيقة

أخى الكريم
أشكر لك روحك المرحة
ولكن أعذرنى ..فأنا لا املك هذه المهارة مثلك ولا امتلك روح الدعابة العالية بقدرك
لذلك أحيانا لا استطيع الرد على بعض دعاباتك
فهى ملكة او موهبة لست بصاحبتها

يسعدنى تعليقك دوما
وأتلمسه فى كل تدوينة

دمت طيبا أخى وبكل خير

Jana said...

la3lahakhier

دمتى لى حبيبتى
لا تخشى شيئا..
أعلم ان للباحث روحا جميلة ويملك من خفة الظل وحلو اللسان الكثير ..
وما كنت افعله انا وان كنت لا أتقنه فهو من باب التودد وكسب أخوة جدد دائما ما يثرى كلامهم وتعليقاتهم مدونتى
فهو فعلا أخ عزيز تسعدنى زياراته وتعليقاته على الدوام
وقد يكون عنده بعض الحق فأنا لست بمتابعة جيدة للصحيفة بقدر متابعتى الدائمة للاستراحة

أرجو ان تزورى الاسكندرية قريبا
يعلم الله كم أحببتك..وكم أتمنى لقائك

دمتى لى أختا جميلة وصديقة أجمل

la3lahakhier said...

حبيبتى جنى
مالك ؟
فى ايه؟ لو تحبى تكلمنى ابعتى نمرتك على ايميلى وانا حتصل بيكى فورا
شكلك متغيرة
طمنينى عليك

Jana said...

la3alhakhier

الله يكرمك حبيبة قلبى
انا بخير ...لا داعى لأى قلق

انا فعلا حابعتلك ايميل اول ما ارجع من بره لأنى مضطرة اخرج حالا
توقعيه منى اليوم ان شاء الله

دمتى لى حبيبتى الغالية

الباحث عن الحقيقة said...

يظهر اني انا عكيت من غير ما اخد بالي
والله العظيم يا فندم لا اقصد سوى الدعابة التى تقوى روابط الاخوة اكثر ان شاء الله
واعتذر لحضرتك
بس فعلا حضرتك متغيرة اوى مش عارف ليه
يا ريت يا لعلها خير تقدرى تطلعيها من المود ده
وحضرتك اخت كريمة
اقصد جنى طبعا ..خدي جنب انتي يا لعلها خير
وحضرتك اخت كريمة جدا وزيارتك لمدونتى بتسعدني خاصة لما بلاقي تعليقاتكم عند ناس بحب اتابعها بحس بغيره واقول يا رب تيجي عندنا كمان
فائق الاحترام يا فندم
زيارتكم لنا تاج على رؤوسنا
وانتم اصحاب الفضل مش احنا

Jana said...

الباحث عن الحقيقة

أعلم تماما ما تقصده
وبالطبع انت أخ عزيز

زيارتك دوما تسعدنى وتعليقاتك انتظرها

بل انت من تنير مدونتى

حصل خير
عهدتك لا تقصد الا كل خير

دمت طيبا ايها الباحث وبكل ود

حتى أجد عنوان said...

كتابة رائعة .. كأنما صببتي بها ما أردتي من المشاعر صبا .. فما زالت ساخنة كأنها تحدث الآن .. مزقتني تلك القصة

Jana said...

حتى أجد عنوان

تسعدنى حقا التعليقات على هذه الخاطرة بالأخص ..وأسعدنى أكثر الانتباه لها وسط تدوينات أخرى أحدث
فجزيل الشكر على رقيق كلامك واطرائك لى
خاصة حين تصدر من صاحب كلمات بليغة ومعانى راقية

منورنى دايما
قبل ان تجد عنوانك وبعد ان تجده إن شاء الله

دمت أخى طيبا وبخير

سمكه واحده said...

والله فكرتينا بالترام برغم انه لسه موجود بس مفيش احلي من الذكريات والايام الجميله
ربنا يسعد ايامك بالمناسبه انا بدعي في المدونات كتير مش عارفه ليه ههههههه بس اتعودت ولقيتها احلي حاجه بس مبخدش فلوس يا خساره
تحياتي سمكمك